عالم حواء

أكل السمك مثل السلمون: يعتبر سمك السلمون مصدراً كبيراً للبروتين، و لأحماض أوميغا 3 الدهنية. ويقول الخبراء إن الأحماض الدهنية الأساسية تساعد على تغذية الجلد وإبقائه حيوياً ونضراً، مما يساعد على تقليل التجاعيد.

مساحة اعلانية مجانية

Close/Fermer


  لك سيدتي



0 comment


اكتشفت المعالجة الشعبية الفيتنامية فام ثى هونغ، طريقة، هى الأولى من نوعها، لكشف عذرية الرجل أو ما أطلقت عليه غشاء البكارة الذكورى.
وبعد تجارب للكشف على ثلاثة شباب اتهموا باغتصاب فتاة، توصلت المعالجة الفيتنامية إلى وسيلة لكشف العذرية لهم، وتتمثل فى “نقطة حمراء على أُذن الشاب البالغ وتختفى هذه النقطة بعد أول اتصال جنسى كامل مع المرأة”.

وأشارت المعالجة الفيتنامية، إلى أن النقطة الموجودة لدى الشباب “البكر”، لا تتأثر بممارسة العادة السريّة؛ لكنها تختفى تماماً مع أول ممارسة للجنس بشكل كامل
0 comment
في خمسينات القرن المنصرم قال طبيب العائلة لوالدي بأن جدتي المريضة لن تعيش لأكثر من ثلاثة أيام لكنها ‏رحمها الله عاشت خمسة وعشرين عاما أخرى في حين مات طبيبها قبلها بسنوات! مفارقة طريفة تدفعني أحيانا ‏للتساؤل عن السر والحكمة الكامنة وراء العديد من مفارقات الحياة. مثلا لماذا يختلف الناس من حيث الوسامة ‏والصحة والفقر والغنى .. الخ؟ وحتى في الموت يختلفون فترى آجالهم متباينة، صحيح إن الجميع يموتون في ‏النهاية، لكن هناك من يغادر الدنيا في عز قوته وعنفوان شبابه بينما هناك من يعيش حتى يتقوس ظهره ويرى ‏أحفاد أحفاده، وهناك أيضا من يموت أثناء نومه في فراشه الدافئ الوثير بدون علة واضحة في حين يتم شنق بطل ‏قصتنا ثلاث مرات من دون أن يموت .. أليست هذه مفارقة عجيبة!!.


حون لي "الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه"
"يعلم الله إني بريء" قالها جون لي (John Lee ) بهدوء وبرود حسده عليه جميع الحاضرين في المحكمة بينما كان يخاطب القاضي الذي اصدر عليه للتو حكما بالإعدام شنقا. جريمته الغامضة وملابسات إعدامه المثيرة جعلت من قصته حديث الصحافة في انجلترا في نهاية القرن التاسع عشر، فمن هو جون لي يا ترى وما هي قصته العجيبة؟
ولد عام 1864 في إحدى البلدات الصغيرة الواقعة إلى الجنوب من مدينة ديفون الانجليزية.
خليج باباكومب حيث منزل الآنسة كيز
في مراهقته تمكن جون بمساعدة أخته إليزابيث من الحصول على عمل كخادم في منزل فخم كبير يقع على شاطئ خليج باباكومب. إليزابيث كانت أختا غير شقيقة لجون من أمه وكانت تعمل كخادمة لدى مالكة المنزل الآنسة ايما كيز منذ فترة طويلة لذلك لم تمانع هذه الأخيرة في تعيين أخوها جون حين قدمته لها. الآنسة كيز كانت امرأة طيبة من علية القوم في نهاية عقدها السادس من العمر وتعيش لوحدها.
عمل جون كان يتضمن العناية بالحديقة والإسطبلات. وإضافة إليه والى أخته إليزابيث كان هناك خادمتان أخريان في المنزل هما جان و اليزا نيك.
في سن السادسة عشر ترك جون العمل لدى الآنسة كيز والتحق بالأسطول الملكي، لكن أيامه في البحرية لم تدم طويلا إذ سرعان ما تم الاستغناء عنه بسبب عدم انضباطه.
عاد جون أدراجه إلى ديفون وعمل لعدة سنوات كخادم في عدد من فنادق المدينة لكنه كان يتعرض للطرد دائما بسبب يده الطويلة حتى انه أمضى عقوبة قصيرة في السجن بعد أن امسكوا به متلبسا بالسرقة.
بعد أن تقطعت به السبل وفشل في جميع الوظائف التي عمل فيها عاد جون للعمل لدى الآنسة كيز في صيف عام 1884 بعد أن توسطت له أخته إليزابيث. هذه المرة كخادم وساقي. ومرة أخرى لم يستطع جون كبح جماح يده الطويلة فقام بسرقة بعض الحاجيات من منزل الآنسة كيز التي اكتشفت الأمر فعاقبته بقطع راتبه.
بعد منتصف ليلة 15 تشرين الثاني / نوفمبر عام 1884 تعرضت الآنسة كيز فجأة لهجوم شرس أثناء نزولها السلم من غرفة المطالعة إلى الطابق الأرضي، شخص ما ضربها على رأسها بواسطة قضيب معدني يستعمل لتقليب الرماد في الموقد، وهي وظيفة كان مناطة بجون، ثم أجهز القاتل على العجوز الطيبة بذبحها بواسطة سكين كبيرة كانت تستخدم لتهذيب الأغصان في حديقتها، وأخيرا رش الطابق الأرضي بالكيروسين وأشعل النار قبل أن يفر هاربا.
الحريق في الطابق الأرض أدى إلى استيقاظ الخادمات، في هذه الأثناء هرول جون لي مسرعا نحو المنازل القريبة لطلب النجدة، العجيب هو أن جون اخبر الجيران عن موت السيدة كيز مع انه لم يكن قد رأى جثتها بعد!، ثم عاد مسرعا إلى المنزل الذي كانت النيران تضطرم داخله وقام بإنقاذ الخادمة جان التي كانت محاصرة في غرفتها بالطابق العلوي. أثناء إنقاذها انتبهت الخادمة إلى وجود جرح نازف على يد جون الذي زعم لاحقا أنه جرح يده أثناء كسره لزجاج نافذة الخادمة بينما كان يهم بإخراجها من الغرفة، لكن الشرطة توصلت فيما بعد إلى أن النافذة كسرت من الخارج وليس من الداخل، كما نفت الخادمة مشاهدتها لجون لي وهو يكسر زجاج نافذتها. إضافة إلى ذلك عثرت الشرطة على قنينة كيروسين فارغة عليها آثار دماء في غرفة جون الخاصة داخل المنزل.
تصرفات جون المشبوهة ليلة مقتل الآنسة كيز والجرح الغامض على يده وكذلك شهادة بعض معارفه بأنهم سمعوه يهدد بقتل الآنسة كيز بسبب قطعها لراتبه، كل ذلك أدى إلى اتهامه بالقتل وتقديمه لمحاكمة سريعة لم تستغرق سوى أسبوعين اصدر القاضي في نهايتها حكما بإعدامه شنقا.
كان في منتهى الهدوء في يوم اعدامه
في صباح يوم 23 شباط / فبراير عام 1885 تم تقديم آخر وجبة طعام لجون في زنزانته ووقف السجانون متعجبون وهم يشاهدون جون يلتهم فطوره بشهية كبيرة وهو الذي ينتظر إعدامه بعد دقائق معدودة!. لم يكن جون خائفا أو مضطربا ذلك الصباح، مضى مع السجانين إلى غرفة الإعدام كأنه ذاهب إلى نزهة، لم يقاوم أو يصرخ كما يفعل الآخرون ولم يضطروا إلى سحله أو حمله قسرا إلى غرفة الإعدام، لم يفقد جون هدوءه وتماسكه حتى بعد أن لفوا حبل المشنقة حول عنقه.
المشنقة كانت من النوع الذي يقف فيها المحكوم على بوابة معدنية ترتبط بطريقة آلية بقبضة خشبية طويلة يسحبها الجلاد فينفتح الباب نحو الأسفل ويهوي المحكوم عليه إلى غرفة تحت المنصة، في اغلب الأحيان كان المحكوم عليه يموت في الحال حين يصل حبل المشنقة إلى مداه فتلتف الانشوطة بقوة حول عنقه وتكسرها، أما سيء الحظ فقد لا تنكسر عنقه حين يهوي من المنصة فيظل يتخبط ويتلوى لعدة دقائق حتى يختنق تماما وتغادر الروح جسده.
جون وقف فوق منصة المشنقة وبدا متماسكا وهادئا كأن الأمر لا يعنيه!. في تمام الساعة الثامنة صباحا قام الجلاد بسحب القبضة الخشبية التي تؤدي لفتح الباب السفلي لكن لشدة دهشة الرجل فأن جون ظل واقفا مكانه ولم يهوي نحو الأسفل!.
قام الجلاد بأبعاد جون عن المشنقة ثم استدعى ميكانيكي السجن لمعرفة الخلل في الآلة. الميكانيكي كان متأكدا من سلامة الآلة لأنه قام بفحصها عدة مرات في اليوم السابق، ومع هذا قام بفحصها وتجربتها مجددا أمام الجميع وما أن سحب القبضة الخشبية حتى انفتح الباب السفلي على الفور، كرر الميكانيكي العملية عدة مرات حتى اطمئن الجلاد إلى أن الآلة تعمل بصورة جيدة فقام بإيقاف جون مجددا فوق الباب السفلي ولف حبل المشنقة حول عنقه، ومرة أخرى قام الجلاد بسحب القبضة الخشبية لكن جون ظل واقفا مكانه هذه المرة أيضا ولم يتزحزح قيد أنملة!.
هذه المرة قام السجانون بإعادة جون إلى زنزانته ريثما يقوم ميكانيكي السجن بفحص المشنقة بصورة دقيقة لمعرفة مكامن الخلل فيها، هذه العملية استمرت لقرابة الساعة حتى تأكد الرجل بأن الآلة تعمل بصورة طبيعية وقاما بتجربتها عدة مرات.
في الساعة التاسعة والنصف صباحا اصطحب السجانون جون من زنزانته إلى غرفة الإعدام للمرة الثانية، وتارة أخرى قام الجلاد بإيقاف جون فوق الباب السفلي ثم لف الحبل حول عنقه. هذه المرة تمهل الجلاد لبرهة قبل سحب القبضة الخشبية كأنه كان يخشى أن تفشل عملية الإعدام مجددا وهو ما حصل بالضبط عندما سحب الرجل القبضة إذ بقى جون واقفا مكانه بهدوء من دون أن يهوي إلى الأسفل!!.
جميع من شاهدوا ما حدث ذلك اليوم أحسوا برعشة خفيفة تسري في أجسادهم، الجلاد ضرب جبهته بيده وكاد أن يفقد صوابه فيما تراجع السجانون إلى الوراء وهم ينظرون إلى وجوه بعضهم غير مصدقين ما يحدث.
الضابط المكلف بمراقبة تنفيذ الإعدام رفض أن يقف جون على المشنقة مرة أخرى وأمر السجانين بإعادته إلى زنزانته ريثما يقوم بإخبار مدير السجن أولا بتفاصيل ما حدث في ذلك الصباح العجيب.
مدير السجن حضر بنفسه إلى غرفة الإعدام واستمع إلى شهادة الجلاد والسجانين حول ما حدث ثم قام بنفسه بسحب القبضة الخشبية فأنفتح الباب السفلي للمشنقة على الفور. مدير السجن أمر بإيقاف الإعدام مؤقتا ريثما يكتب إلى مراجعه العليا في لندن شارحا لهم ما جرى بالتفصيل ومنتظرا تعليماتهم.
وخلال أيام قليلة وصل الرد من لندن بإلغاء حكم الإعدام الصادر بحق جون لي وتخفيفه إلى عقوبة السجن المؤبد.
منذ ذلك اليوم أصبح جون لي مشهورا في انجلترا بأسم "الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه".
من الصور النادرة لجون لي بعد تقدمه بالسن
جون لي أمضى عشرون عاما في سجن بورتلاند قبل أن يطلق سراحه في عام 1907. حين خرج من السجن كانت قصته مع المشنقة قد طواها النسيان ولم تعد الصحافة تهتم لأمره كثيرا لذلك فالمعلومات حول ماذا جرى له بعد إطلاق سراحه متضاربة, لكن يبدو أن الرجل تزوج وعاش عمرا مديدا حتى عام 1945 حيث مات ودفن في قبر أصبح هو بحد ذاته لغزا إذ أن شاهد القبر يحتوي على تاريخ الولادة لكن تاريخ الوفاة ظل فارغا.
قصة جون لي لم تنتهي بموته، لسنوات طويلة ثارت العديد من الأسئلة حول ما إذا كان هو قاتل الآنسة كيز الحقيقي؟ أو على الأقل كان يعلم من هو قاتلها؟.
جون نفسه خلال محاكمته وسجنه وتنفيذ إعدامه وحتى أخر يوم في حياته كان يصر على براءته لكنه لم يفصح أبدا عن سر تصرفاته الغريبة في ليلة وقوع الجريمة. هناك من يعتقد أن جون هو القاتل فيما يرى فريق أخر ممن درسوا شخصيته وسيرته بأنه لم يقتل الآنسة كيز لكنه يعلم من هو القاتل، أصحاب الرأي الأخير زعموا أن القاتل الحقيقي كان شخصا يدعى ريجنالد تيمبلر كانت تربطه بإليزابيث أخت جون غير الشقيقة علاقة غير شرعية، ويبدو أن الآنسة كيز اكتشفت بطريقة ما هذه العلاقة الآثمة التي كانت تجري سرا داخل منزلها وهددت بفضحها لذلك قام السيد تيمبلر بقتلها بمساعدة إليزابيث و ربما جون أيضا.
تيمبلر مات بعد عامين فقط على موت الآنسة كيز بسبب إصابته بمرض الزهري وقد قال معارفه عنه انه فقد صوابه في أعوامه الأخيرة، أما إليزابيث فقد أنجبت بعد عدة أشهر من الحادثة طفل سفاح لم تفصح أبدا من هو والده الحقيقي.
في النهاية قد لا يعلم سوى الله من قتل الآنسة كيز، لكنك عزيزي القارئ ستتساءل حتما بفضول عن حقيقة ما جرى مع جون لي في غرفة الإعدام. البعض يعتقد بأن الذي أنقذ جون من الموت كان على الأرجح خللا أصاب عمل المشنقة، وان هذا الخلل كان يتكرر في كل مرة يقف فيها المحكوم على الباب السفلي للمشنقة، أي أن الخلل يحدث فقط عندما يكون هناك ثقل فوق الباب وحين يتنحى هذا الثقل فأن المشنقة كانت تعمل بشكل طبيعي.
وهناك طبعا رأي أخر يعتقد أن نجاة جون من الموت كانت بفضل معجزة إلهية؟ فهدوء جون وسكينته في يوم إعدامه كانت تثير الدهشة كأنه كان على ثقة من نجاته.
طبعا نحن متأكدين من قدرة الله على اجتراح المعجزات لكننا قد نتساءل عن سبب عدم تدخل العناية الإلهية في إنقاذ ملايين الأشخاص الأبرياء الذين اعدموا وقتلوا على طول التاريخ في حين تشمل بعطفها شاب متهور اشتهر بالسرقة!!.
على العموم يقولون إن لله طرقا عجيبة وغريبة في إظهار حكمته ورحمته وقد تكون حادثة جون لي هي إحداها .. من يدري؟!.

لم يتحمله حبل المشنقة!

في كل مرة كان الحبل ينقطع!
جوزيف صاموئيل (Joseph Samue ) كان لصا انجليزيا تم نفيه إلى حيث كان الانجليز يرسلون مجرميهم لقرابة قرنين من الزمان، أي إلى استراليا. هناك تمكن من الفرار من السجن وانضم إلى عصابة مسلحة ارتكبت العديد من الجرائم، إحدى تلك الجرائم كانت السطو على منزل سيدة وحيدة عام 1801، وقد حاول احد رجال الشرطة التدخل لإنقاذ السيدة من قبضة العصابة فأطلق احدهم النار عليه وارداه قتيلا في الحال. لاحقا قامت الشرطة بإلقاء القبض على جوزيف صاموئيل وحكم عليه بالإعدام على الرغم من إصراره على براءته من تهمة قتل الشرطي.
في يوم تنفيذ الحكم تم إحضار جوزيف صاموئيل مع عدد أخر من السجناء إلى ساحة عامة لينفذ فيهم الإعدام أمام الجمهور. في ذلك الزمان كان الإعدام يتم عن طريق إيقاف المحكوم على عربة ثم يلفون حبل المشنقة حول عنقه ويسحبون العربة من تحت إقدامه فيتدلى المحكوم من المشنقة ويظل يتلوى لدقائق حتى يفارق الحياة.
الجلاد قام بلف حبل المشنقة حول عنق جوزيف صاموئيل والمحكومين الآخرين ثم سحبت العربات من تحت أقدامهم فتدلوا يتخبطون ويتلوون، لكن جوزيف صاموئيل كان الوحيد الذي سقط أرضا بسبب انقطاع حبله وهو أمر أثار دهشة الجميع لأنه لم يحدث من قبل فحبل المشنقة كان متينا بإمكانه رفع طن من الوزن. الجلاد كرر العملية مرتين، وفي كل مرة كان حبل صاموئيل ينقطع ما أن تسحب العربة من تحت أقدامه.
وبعد فشل المحاولة الثالثة أخذت الجماهير تصرخ مطالبة بالعفو عن صاموئيل مما حدا بالحاكم إلى إطلاق سراحه على الفور باعتبار أن نجاته من الموت ثلاث مرات هي إشارة ربانية على براءته من جريمة القتل.

الناجي الوحيد من الكرسي الكهربائي

ويلي فرانسس في غلاف احد الكتب عنه
ويلي فرانسيس (Willie Francis ) شاب اسود فقير اتهم عام 1945 بقتل الصيدلاني الذي كان يعمل عنده. جريمة ويلي شابتها الكثير من الشكوك وعلى الأرجح كان الشاب بريء منها تماما، لكن ربما تكون بشرته السوداء هي التي أدت إلى إدانته في النهاية والحكم عليه بالإعدام بواسطة الكرسي الكهربائي بعد محاكمة قصيرة لم تستغرق سوى يومان.
في 3 أيار / مايو عام 1946 خطى ويلي فرانسس بأقدام مرتجفة إلى داخل غرفة الإعدام في سجن ولاية لويزيانا الأمريكية، اجلسوا الشاب على الكرسي الكهربائي ثم ربطوا معصميه وقدميه وغطوا رأسه بقناع جلدي. الشهود الذين حضروا عملية الإعدام توقعوا للشاب موتا مؤلما وسريعا، لكن لشدة دهشتهم فأن ويلي لم يمت حتى بعد مرور عدة دقائق من توصيل الكهرباء إلى كرسي الموت. شهود العيان قالوا إن ويلي اخذ يتوسل ويصرخ قائلا: "اخلعوه عني ..اخلعوه عني .. دعوني أتنفس" قاصدا الغطاء الجلدي الذي يغطي وجهه ثم أردف قائلا بصوت متهدج "أنا لا أموت! .. أنا لا أموت!".
اضطر الحراس أخيرا إلى إيقاف عملية الإعدام ونقلوا ويلي إلى المستشفى. وفي الحقيقة كانت هذه هي المرة الأولى –والأخيرة- التي يخفق فيها الكرسي الكهربائي في قتل شخص ما، وقد تبين لاحقا أن سبب عدم موت ويلي هو وصلات الأسلاك الخاطئة التي قام بربطها احد الحراس الجدد الذي كان يفتقر إلى الخبرة.
لكن رغم نجاته من الموت وتقدمه بالتماس للحصول على العفو، إلا أن حكومة لويزيانا أصرت على تنفيذ حكم الإعدام بويلي مرة أخرى في 9 أيار / مايو عام 1947 .. وهذه المرة لم يستطع ويلي الإفلات من الموت على الكرسي الكهربائي.

لم يعثروا على وريده!

اعلى اليمين صورة روميل بروم الى جوارها صورة الفتاة التي قتلها والى الاسفل صورة منضدة الاعدام
روميل بروم (Romell Broom ) مجرم أمريكي متهم بالعديد من قضايا الاختطاف والاغتصاب لمراهقين من الجنسين. تمت محاكمته عام 1984 بتهمة اغتصاب وقتل مراهقة في الرابعة عشر من العمر تدعى ترينا ميدليتون كان روميل قد اختطفها أثناء عودتها إلى منزلها من ملعب الكرة. وبعد محاكمات ماراثونية استغرقت سنوات طويلة  تم الحكم على رومل بالإعدام بواسطة الحقن بالمواد كيميائية.
في 15 أيلول / سبتمبر عام 2009 دخل روميل بروم إلى غرفة الإعدام في سجن ولاية أوهايو الأمريكية، ولأول مرة في تاريخ الإعدام بواسطة الحقن فشل طاقم الإعدام في العثور على وريد مناسب في جسد المحكوم لحقنه بالعقاقير المميتة.
محامي روميل قال للصحفيين لاحقا :"إن فريق الإعدام حاول ولعدة ساعات، العثور على أي وريد في جسم موكله لحقنه بالجرعة القاتلة دون طائل. وأضاف: "من الواضح أن الجهود قائمة منذ حوالي الساعتين، وأن فريق الإعدام يأخذ الآن قسطاً من الراحة".
في النهاية لم يستطع طاقم الإعدام العثور على وريد في جسد روميل وتم تأجيل إعدامه وقد لا ينفذ الحكم فيه أبد
0 comment

في الأيام الغابرة عندما كانت سماءنا زرقاء صافية و رؤوسنا خاوية , كان جهاز التلفاز لا يلتقط سوى قناة ‏حكومية واحدة حيث لم يكن هناك شيء اسمه فضائيات و كنا نستيقظ صباحا على صوت فيروز و نسهر ليلا ‏على أغاني عزيزة جلال و نجاة الصغيرة , كنت حينها صبيا صغيرا و كنت اعشق برنامجا اسمه عالم الحيوان , ‏و في احد الأيام عرضوا حلقة عن طائر الوقواق المخادع و يشهد الله أني شعرت آنذاك برعشة خفيفة تسري في ‏جسدي , لم اصدق ما يفعله هذا الكائن الصغير فرغم دناءة عمله إلا انه كان شيئا عجيبا و لم افهم حينها , و لا ‏اليوم , كيف لهذا المخلوق ان يعي و يدرك ما يقوم به ؟.‏

طائر نصاب و محتال مع سبق الاصرار و الترصد !

0 comment

كلنا نخاف من الأسد و النمر و لا نتوقع أن يكون في عالم الحيوانات المفترسة من هو أكثر منهما حجما و قوة , ‏لكننا على خطأ , فهناك حيوان هجين نادر تربع على عرش الضخامة و ثقل الجثة في عالم الوحوش البرية و قد ‏سما فوق أقرانه بنبالة النسب و كرامة المحتد كيف لا و أبوه هو الغضنفر ملك الغابة بلا منازع أما أمه فهي أنثى ‏النمر سيدة أحراش آسيا .. تعال معنا عزيزي القارئ لتتعرف على هذا القط الوحشي العملاق الذي اعتبرته ‏موسوعة جينيس للأرقام القياسية الأكبر و الأضخم على الإطلاق في عالم القطط الكبار.‏

يمكنه ان يلتهم 50 كيلوغراما من اللحوم في وجبة واحدة

ربما تساءل اغلبنا بينه و بين نفسه حول من هو الأقوى , الأسد أم النمر , و في الحقيقة يبدو الجواب عن هذا السؤال صعبا , فالنمر السيبيري هو عمليا اكبر القطط حجما في العالم إذ يمكن أن يتجاوز طوله الثلاثة أمتار و قد يصل وزنه إلى أكثر من 300 كيلوغرام , لكن بقية أنواع و فصائل النمور تعتبر جميعها اصغر حجما من الأسد الذي يتراوح طوله بين 2.5 – 3 متر و قد يتجاوز وزنه 250 كيلوغراما (1) و قد توج الإنسان الأسد ملكا للوحوش منذ آلاف السنين بسبب قوته و شجاعته في حين أن النمر اشتهر بخفته و رشاقته و بغدره بضحاياه فهو في العادة يهاجم من الخلف , لذلك يرتدي سكان الغابات في بعض مناطق جنوب شرق آسيا قناعا على شكل وجه بشري يضعونه خلف رؤوسهم و ذلك لكي لا تقدم النمور على مباغتتهم من الخلف أثناء سيرهم في الغابة , فالنمور تتحول أحيانا إلى آكلة للحوم البشر خاصة بعد أن يتقدم بها السن فتعجز عن اصطياد الطرائد البرية و هناك قصص في الهند عن نمور التهمت عشرات البشر من سكان القرى النائية و قامت الحكومة بتجريد الحملات العسكرية الواسعة من اجل قتلها , طبعا هذا لا يعني أن الأسود لا تهاجم البشر فهناك العديد من الحوادث في أفريقيا قامت خلالها الأسود بقتل عدة أشخاص خاصة بعد تقدمها بالسن و بقائها وحيدة , لكن على العموم هذه الحوادث نادرة فعلماء الحيوان يقولون إن الحيوانات المفترسة كالأسود و النمور عادة ما تتحاشى الإنسان و لا تهاجمه , لكني شخصيا أنصحك عزيزي القارئ بأن لا تضع ثقتك في هذه المقولة لذلك إذا صادف يوما أن رأيت أسدا أو نمرا في طريقك فلا تتردد لحظة في أن تطلق ساقيك للريح تأسيا بقول الشاعر : (ما جربت نفسي في القتال ** و لكني في الهزيمة كالغزال (2)) فالأسد أو النمر ما هو إلا حيوان لا يعقل و لا أظنه يأبه في تشخيص ماهيتك و التعرف على شخصيتك فما أنت بالنسبة له إلا قطعة طازجة من اللحم.
0 comment

0 comment

كلنا نستخدم الاجهزة الالكترونية و كلنا يعلم انه يتم تطويرها ، و عندما نحب جهاز ما ، نتمنى ان يتطور اسرع من الاخرين ، و هنا تابلت اينار Einar Tablet هو أول تابلت صناعة في مصر 100% حسب تصريحات مصنع بنها, ونقدم لكم سعر ومواصفات في هذا الموضوع و الهاتف من انتاج شركة بنها للصناعات التكنولوجية المصرية , والجدير بالذكر انه يعمل بنظام التشغيل الشهير أندرويد Android 4.0, وتم انتاج 10 الاف جهاز حتي الان وتطمح الشركة لانتاج 3 مليون تابلت بحلول عام 2014 , ولا شك ان اينار لديه خطة تطوير لا تتوقف و سيتم طرح اصدارات متعدده تختلف في المواصفات و تختلف ايضا في الاسعار بالتاكيد لتناسب جميع شرائح المستخدمين والان مع مواصفات هذا الجهاز 


مواصفات تابلت اينار

معالج بسرعة 1.6 جيجا هيرتز.
مزود بشاشة 9.7 بوصة بدقة وضوح 720X1024
RAM تقدر بـ 1 جيجا بايت.
ذاكرة التخزين 32 جيجا .
نظام التشغيل هو أندرويد 4.0
كاميرا 2 ميجا بيكسل.
وزن الهاتف 750 جرام .
الهاتف يدعم شبكات الاتصال من نوع WI-FI وشبكات الجيل الثالث. 
و سعر تابلت 1555 جنيه مصري رسميا 
صورة تابلت اينار Einar Tablet


0 comment


توصلت شركة آبل الأميركية إلى اتفاق للاستحواذ على شركة برايمسينس (PrimeSense) المتخصصة في تقنيات أجهزة الاستشعار ثلاثية الأبعاد، وذلك بعد شهور من المفاوضات.
وقدمت آبل عرضاً مبدئياً للاستحواذ على الشركة الإسرائيلية بقيمة 280 مليون دولار أميركي في يوليو الماضي، إلا أنها نجحت في إنهاء الصفقة مقابل 345 مليون دولار.
وكانت شركة "برايمسينس" وراء تقنية الاستشعار ثلاثي الأبعاد المُستخدمة في جهاز "كينكت" الأول، وهو الجهاز الخاص بجهاز الألعاب "إكس بوكس" الذي تطوره مايكروسوفت.
وتخلت شركة مايكروسوفت عن شراكتها مع نظيرتها الإسرائيلية، ولجأت إلى شريك جديد لتطوير تقنية الاستشعار في جهاز "كينكت"، ليفتح ذلك الباب أمام موافقة مسؤولي "برايمسينس" على عرض آبل.
ولم تعلن آبل عن الغرض الرئيسي من الصفقة، إلا أنه ينتظر أن تستخدم الشركة الأميركية تقنيات برايمسينس في أجهزتها الذكية، خاصة أن الشركة الإسرائيلية بدأت في دخول مجال صناعة المستشعرات ثلاثية الأبعاد لأجهزة التلفاز والأجهزة الذكية.
وتُستخدم تقنيات "برايمسينس" في العديد من الأجهزة، من بينها صناعة مستشعرات خاصة بالهواتف الذكية والحواسب اللوحية، والماسحات الضوئية ثلاثية الأبعاد، وأجهزة الكمبيوتر والروبوتات، كما لها استخدامات في تطبيقات القطاع الصحي.
يذكر أن شركة "برايمسينس" ليست الشركة الإسرائيلية الأولى التي تستحوذ عليها آبل في السنوات الأخيرة، حيث استحوذت الشركة الأميركية في العام الماضي على شركة "آنوبيت" المتخصصة في صناعة وحدات التخزين من نوع فلاش.
=====================================================================================================

=============================================================================================================================================



تم تطوير القالب بخبرات عربية : جميع الحقوق محفوظة لـ مجلة لك سيدتي : الاتصال بنا لطلب القالب مع التعديل المطلوب almslemcom@yahoo.com